بدأت وزارة الداخلية "حربا" على الدراجات البخارية "الصينى" بعد تكرار استخدامها فى حوادث الإرهاب والاغتيالات، حيث شهدت البلاد مؤخرا موجة من الأعمال الإرهابية كان القاسم المشترك فيها جميعا الدراجات البخارية، فتم اغتيال اللواء محمد السعيد مدير المكتب الفنى لوزير الداخلية بواسطتها، بالإضافة إلى حادث إطلاق الرصاص على كنيسة الوراق وقتل الطفلة مريم وآخرين وإصابة العشرات، وغيرها من الحوادث التى تمت من خلال إرهابيين يستقلون دراجات بخارية تكون فى الغالب بدون لوحات معدنية.
وبدأت وزارة الداخلية بعد تكرار هذه الحوادث بشن حملات على أصحاب وقائدى هذه الدراجات غير المرخصة، حيث بدأت مديريات الأمن على مستوى الجمهورية......تابع قراءة الخبر من مصدره ( اليوم السابع )